معجم البلدان/الجزء الثاني
페이지 정보
작성자 Sherman 작성일 25-01-21 05:41 조회 2 댓글 0본문
وقيل: الإستبرق اسم الحرير. منهم أبو يزيد شجرة بن عيسى وقيل: ابن عبد الله التونسي قاضيها مات سنة 262، وعبد الوارث بن عبد الغني بن علي بن يوسف بن عاصم أبو محمد التونسي المالكي الأصويل الزاهد كان عالما بالكلام بصيرا به حسن الاعتقاد فيه له قدم في العبادة وكان يتردد بين دمشق وحمص وحلب وكان له أصحاب ومريدون. باعقوبا: قال أبو سعد. وقال ابن الأنباري أخبرنا إدريس، ثنا خلف، ثنا الكسائي قال ومن وقف بغير همز قال (مستهزون) رفع الزاي بغير مد وكذلك (ليطفوا) برفع الطاء وكذلك (ليواطوا) برفع الطاء وكذلك: يستنبونك برفع الباء. وحم، قال ثعلب: معناه لا يُنْصَرون، قال: والمعنى يا مَنْصور اقْصِدْ بهذا لهم أو يا الله. فالاشتقاق هنا ليس هو اشتقاق مادي، وإنما هو اشتقاق تلازم سمى المتضمن بالكسر مشتقًا، والمتضمن بالفتح مشتقًا منه ولا محذور في اشتقاق أسماء الله تعالى بهذا المعنى. وإن شئت أن تعلم ذلك حساباً فينبغي أن تعدل القسي لجزء القمر من سمت الرؤوس والزوايا أيضاً بعرض القمر على تلك الجهة فإنه أصح للحساب فإذا عرفت قطر الشمس بأي الجهتين شئت فاعرف قطر القمر على الجهة المرسومة في كسوف القمر ثم اجمع قطر الشمس المعدل وقطر القمر المعدل وخذ نصف ما اجتمع فما حصل فهو نصف القطرين فاحفظه فإذا كان عرض القمر المرئي مثل نصف القطرين أو أكثر منه لم تنكسف الشمس.
والثالث هو الفعل الذي يؤدّي إلى غاية و غرض، فإنّ الغاية هو الذي لأجله الفعل، مثل التعليم والعلم الحاصل عنه، فإنّ العلم هو الذي لأجله التعليم. قال: سمعت حسان بن علوان البيستي يقول: كنت أنا وجماعة من بني عمي في مسجد بيست ننتظر الصلاة فدخل أعرابي وتوجه إلى القبلة وكبر ثم قال: قل هو الله أحد قاعد على الرصد مثل الأسد لا يفوته أحد الله أكبر وركع وسجد ثم قام فقال مثل مقالته الأولى وسلم فقلت يا أخا العرب الذي قرأته ليس بقرآن وهذه صلاة لا يقبلها الله. قال: والبحرين هي الخط والقطيف والآرة وهجر وبينونة والزارة وجواثا والسابور ودارين والغابة قال: وقصبة هجر الضفا والمشقر، وقال أبو بكر محمد بن القاسم: في اشتقاق البحرين وجهان يجوز أن يكون مأخوذا من قول العرب بحرت الناقة إذا شقفت أذنها والبحيرة المشقوقة الأذن من قول الله تعالى: ما جعل الله من بحيرة ولا سائبة ولا وصيلة ولا حام، المائدة: 103، والسائبة معناها أن الرجل فى الجاهلية كان يسيب من ماله فيذهب به إلى سدنة الآلهة ويقال: السائبة الناقة التي كانت إذا ولدت عشرة أبطن كلهن أناث سيبت فلم تركب ولم يجز لها وبر وبحرت أذن ابنتها أي خرقت، والبحيرة هي ابنة السائبة وهي تجري عندهم مجرى أمها في التحريم، قال: ويجوز أن يكون البحرين من قول العرب قد بحر البعير بحرا إذا أولع بالماء فأصابه منه داء ويقال: قد أبحرت الروضة إبحارا إذا كثر إنقاع الماء فيها فأنبت النبات ويقال للروضة: البحرة ويقال: الذي ليست فيه صفرة دم باحري وبحراني.
و كذا المشرق لما غلب العرب على أممه من فارس و الترك فخالطوهم و تداولت بينهم لغاتهم في الأكرة و الفلاحين و السبي الذين اتخذوا خولاً و دايات و أظآرا و مراضع ففسدت لغتهم بفساد الملكة حتى انقلبت لغة أخرى. وفي الحديث: يكون كذا وكذا ثم تكون جَبَرُوّةٌ صَلْعاءُ؛ قال: الصلعاءُ ههنا البارزةُ كالجبل الأَصْلَعِ البارزِ الأَمْلسِ البرّاقِ؛ وقول أَبي ذؤيب: فيه سِنانٌ كالمَنارةِ أَصْلَعُ أَي بَرَّاق أَمْلَسُ؛ وقال آخر: يَلوحُ بها المُذَلَّقُ مُذْ رماه خُروجَ النَّجْمِ من صَلَعِ الغِيامِ وفي الحديث: ما جَرى اليَعْفورُ بصُلَّعٍ. وفي الحديث: "كما تَنْبُتُ الحِبَّةُ في حَميل السَّيْل". وفي الحديث: "ليس لعِرْق ظالِمٍ حَقٌ" وهو الذي يَغِرسُ في أرْضِ غَيره، وذلك أن الرجُلَ يَجيءُ إلى أرضٍ قد أحْياها رَجُلٌ قَبْلَه فيغرسُ فيها غَرْساً أو يُحدثُ فيها حَدَثاً يَسْتَوْجِبُ به الأرض. وصَدَعَ بالأَمرِ يَصْدَعُ صَدْعاً: أَصابَ به موضِعَه وجاهَرَ به. والعِرْق: نَباتٌ أصفَرُ يُصْبَغُ به وجمعه عُرُوق. وتقول: رَفَعْتُ من الحائط عِرْقاً وجمعه أعراق. عرق: العَرَقُ: ماء الجسد يَجري من أُصُول الشَّعر وإن جُمع فقياسه أعراق مِثْل حَدَثَ وأحداث وسَبَبَ وأسباب. دارة بدوتين لبني ربيعة بن عقيل وهما هضبتان بينهما ماء. مدغمًا، يجيء على فُعُل اسمًا جُبُنّ وصفة هُدُبّ وفِعَلّ: اسمًا جِدَبّ وصفة خِدَبّ وفَعِلَّة: اسمًا فقط تَئِفَّة وفعُلَّة اسمًا فقط تُلُنَّة وهما قليل وفُعلَّة دُرَّجة.
للقَتَبِ عُرْقُوَتانِ وهما خَشَبتانِ على جانبَيِه. ولبَنٌ عَرِقٌ: فَاسِدُ الطَّعْمِ، وهو الذي يُجْعَلُ في سِقاءٍ ثُمَّ يُشَدُّ على بعيرٍ ليس بينه وبَيْنَ جَنْبِه شَيْءٌ فإذا أصابه العَرَق فَسَدَ طَعْمُه وتَغْيَّر لُونُه. وتقول: عَرَقْتُ العَظْمَ أعْرُقُه عَرْقاً واتَعَرَّقُه إذا أَكَلْتُ لَحْمَه، فإذا كان العَظْمُ بلَحْمِهِ فهو عَرْق. وفيه يقال أَلْبَبْتُ الدابةَ فهو مُلْبَبٌ وهذا الحرف هكذا رواه ابن السكيت وغيره بإظهار التضعيف وقال ابن كَيْسان: هو غلط وقياسه مُلَبّ كما قلوا: مُحبّ من أحببته. ويُرْوَى: مَعروقة الجَنَبْينِ وإذا عَرِيَ لَحْياها من اللَّحْمِ فهو من عَلاماتِ عِتْقِها، يصفُه بقِلَّةَ لَحْم وَجْهها وذلك أكْرَمُ لها. وامرأةٌ قَعِرٌ ويقالُ قَعِرةٌ نَعْتُ سُوءٍ لها في الجِماعِ. ويقال: جواهر طبيعية العَرَقات جمعُ العَرَق، الواحدةُ عَرَقة، وهي الأَرُومة التي تذهَبُ سُفْلاً في الأرض من عُروق الشجر في الوَسَط، وتأؤه كتاء جمع التأنيث، ولكنَّهم ينصِبُونه كقولهم: رأيت بَناتَكَ لِخفَّته على الِّلسان لأنه مَبْنيُّ على فَعالٍ. يعني نأسِرُهم فنشدُّهم في العَرَقات وهي النُّسُوع. وقال بعضهم: العِرْقاة إنّما هي أُروُمَة الأَصْل التَّي تَتَشَعَّبُ منها العُرُوق على تَقدير سِعْلاة، وهي عِرْق يذهَبُ في الأرض سُفلاً. وذكر الأديب أبو العباس أحمد بن علي بن بابه القاشي أن أرسلان البساسيري منسوب إليها قال: هكذا ينسب أهل فارس إلى بسا بساسيري وكان مولاه منها وكان من مماليك بهاء الدولة بن عضد الدولة فلما ملك جلال الدين أبو طاهر وابنه الملك الرحيم أبو نصر قوي أمر البساسيري وتقدم على أتراك بغداد وكثرت أمواله وأتباعه فلما قدم طغرل بك أول ملوك السلجوقية إلى بغداد خرج الملك الرحيم إليه وهرب البساسيري إلى رحبة مالك.
If you loved this information and you would like to receive much more information relating to حيوان ب م please visit our site.
댓글목록 0
등록된 댓글이 없습니다.