اسم حيوان بحرف التاء ، جميع اسماء الحيوانات التي تبدأ بحرف التاء
페이지 정보
작성자 Declan 작성일 25-01-21 03:20 조회 4 댓글 0본문
قال في الجمهرة: الإزْميل: الشَّفْرة وأرض إمليس: واسعة وإحريط وإسْلِيح: ضَرْبان من النبت وإعليط: وعاء ثمر المَرْخ الإغريض: الطلع وإحْريض: صِبغ أحمر وقالوا: العصفر وسيف إصليت: ماض سيف إبْرِيق: كثير الماء وجارية إبريق: براقة الجسم والإبريق: معروف فارسي معرب والإقْليد: المفتاح وظليم إجْفيل: يَجْفل من كل شيء وإفْجيج: الفجُّ من الجبل والإحْليل: مخرج البول واللبن والإكْلِيل: ما كُلِّل به الرأس من ذهب وغيره وفرس إخلِيج: جواد سريع وثوب: إضريج: مشبع الصِّبْغ وقالوا: هو من الصفرة خاصة وإرْزِيز: صوت وإزْميم: ليلة من ليالي المحاق وإخمِيم: موضع والإقْليم: ليس بعربي محض وذهب إبْريز: خالص ولا أحسبه عربيًا محضًا وإبْليس وإسْبيل: موضع وإلْبيس: أحمق وإنْجيل: أحد كتب الله وإبزيمُ السَّرْج فارسي معرب تكلمت به العرب وإسْطير: واحد الأساطير وحمار إزْعِيل: نشيط وإزْمِيم: حيوان بحرف ح موضع وإجْلِيح: نَبْت أُكِلَتْ أعاليه وجُلِحت وإزْفير: من الزفير وهو النَّفَس. من المتوسط المتحرك بعد المتحرك المفتوح بعد الفتح مسألة (سأل وسألهم وملجأ وسألت ورأيت وشنآن والمآرب) ونحوه ففيه وجه واحد وهو بين بين وحكى فيه وجه آخر وهو إبدال الهمزة ألفا ذكره في الكافي والتبصرة وقال وليس بالمطرد وحكى ذلك أبو العز المالكي وقد ذكره من يخفف باتباع الرسم وليس بصحيح لخروجه عن القياس وضعفه رواية ولا يصح في مواضع نحو (سالت) لاجتماع ثلاثة سواكن فيه ولم يرد سكون ذلك في لغة العرب ولكن يقوى في نحو (ملجا ومتكا) على لغة من حمل على فعله.
ومن المضموم بعد الضم مسألة (بروسكم وروس الشياطين) فيه وجهان بين بين على القياس والثاني الحذف وهو الأولى عند الآخذين باتباع الرسم وقد نص عليه غير واحد. لا يصح منها سوى العشرة المتقدمة فإن التسعة التي مع تسهيل الأخيرة كالياء وهو الوجه المعضل لا يصح كما قدمنا وإبدال الثانية واوا محضة على ما ذكر من اتباع الرسم في السنة لا يجوز والنقل في الأولى مع تحقيق الثانية بالوجهين لا يوافق، قال أبو شامة نص ابن مهران فيها على ثلاثة أوجه: أحدها أن يخفف الثلاثة الأولى بالنقل والثانية والثالثة بين بين (والثاني) تخفف الثالثة فقط وذلك على رأى من لا يرى تخفيف المبتدأة ولا يعتد بالزائد (والثالث) تخفيف الأخيرتين فقط اعتدادا بالزائد وأعراضا عن المتبدأة، قال وكان يحتمل وجها رابعا وهو تخفيف الأولي والأخيرة دون الثانية لولا أن من خفف الأولى يلزمه أن يخفف الثانية بطريق الأولى لأنها متوسطة صورة فهي أحرى بذلك من المبتدأة انتهى، وهو الذي أردنا بقولنا والنقل في الأولى مع تحقيق الثانية لا يوافق والله أعلم. والدليل على حذفها اختصارا للتماثل إثباتها ياء في حرف النجم كما قدمنا وعلى أن حذفها ليس للساكنين حذفها فيما لم يكن بعد ساكن وتكلف بعض المتأخرين في ذلك ما لا يصح وحمل هشاما من ذلك ما لا يحمل كما زعم في (تراى) وليس في ذلك شيء يصح (وأما اشمأزت واطمأنوا واملان وأرأيت) وبابه فقد حكى فيها وجه ثالث وهو الحذف على رسم بعض المصاحف وليس بصحيح وإن كان قد صح في (أرأيت) وبابه من رواية الكسائي فإنه لا يلزم أن كل ما صح عن قارئ يصح عن قارئ آخر والله أعلم.
وأما نحو (يطؤن، ويطؤهم، ويطؤكم) ففيه وجه آخر وهو الحذف كقراءة أبي جعفر نص عليه الهذلي وغيره ونص صاحب التجريد على الحذف في (يؤده) وقياسه (يؤسا) وهو موافق للرسم فهو أرجح عند من يأخذ به. السكت على اللام مع تسهيل الهمزة الثانية بين بين وهو في التجريد لحمزة وطريق أبي الفتح لخلف عن حمزة وكذا في الشاطبية والتيسير. وفي الثانية الإبدال بثلاثة والروم بوجهين صارت خمسة عشر لكن يمتنع منه وجهان في وجه بين بين وهما مد الأولى وقصر الثانية وعكسه لتصادم المذهبين. ومن المتوسط بزائد مسألة (هؤلاء) ففي الأولى التحقيق وبين بين مع المد والقصر. مثله مع إبدال الثالثة ياء وهو في الكفاية الكبرى وغاية أبي العلاء وحكاه أبو العز عن أهل واسط وبغداد ولا يصح فيها غير ما ذكرت وقد أجاز الجعبري وغيره من المتأخرين فيها سبعة وعشرين وجها باعتبار الضرب فقالوا في الأولى النقل والسكت وعدمه هذه ثلاثة، وفي الثانية التحقيق بين وبين والواو اتباعا للرسم وهذه ثلاثة.
متوسطة بنفسها وهي مضمومة بعد كسر ففي الأولى التحقيق والتسهيل فإذا حققت فيجيء في الساكن قبلها السكت وعدمه وإذا سهلت فالنقل. ومن المضموم بعد الكسر مسألة (ينبئك، وسيئة) ففيه وجهان أحدهما بين بين أي بين الهمزة والواو على مذهب سيبويه وهو الذي عليه الجمهور والثاني إبدال الهمزة ياء على ما ذكر من مذهب الأخفش وهو المختار عند الآخذين بالتخفيف الرسمي كالداني وغيره كما تقدم، وحكى فيه وجه ثالث وهو التسهيل بين الهمزة والياء وهو الوجه المعضل كما تقدم، وحكى وجه رابع وهو إبدال الهمزة واو نحو (قل استهزئوا، ويطفئوا، ويستنبئونك) ففيه وجه آخر وهو الحذف مع ضم ما قبل الواو كما تقدم وهو المختار عد أبي عمرو الداني ومن أخذ باتباع الرسم وذكر فيه كسر ما قبل الواو وهو الوجه الخامل فيصير فيه ستة أوجه، الصحيح منها ثلاثة وهو التسهيل بين الهمزة والواو وحذف الهمزة والواو وحذف الهمزة مع ضم ما قبلها وإبدال الهمزة ياء، وأما نحو (يستهزون، ومالئون، ومتكئون) مما يجتمع فيه ساكنان للوقف فيجوز في كل وجه من الأوجه المذكورة كل من الثلاثة حيوان بحرف ال طأوجه من المد والتوسط والقصر. وأما المتوسط بغيره من زائد اتصل به رسما ولفظا أو لفظا فقط فلا أشكال فيه لأن حكمه حكم غيره وقد بينا ذلك فيما سلف ولكن نزيده بيانا وإيضاحا ليتم مقصودنا من إيصال دقائق هذا العلم لكل أحد ليحصل الثواب المأمول من كرم الله تعالى.
If you liked this article and you would such as to get more information concerning جواهر الطبيعة kindly see the website.
댓글목록 0
등록된 댓글이 없습니다.