معجم البلدان/الجزء الثاني
페이지 정보
작성자 Alexandra 작성일 25-01-21 03:01 조회 8 댓글 0본문
واختص حمزة وخلف بإمالة الراء وصلا فإذا وقف حمزة سهل الهمزة بين بين وأمالها من أجل إمالة الألف بعدها وهي المنقلبة عن الياء التي حذفت وصلا للساكنين وهي لام تفاعل ويجوز مع ذلك المد والقصر لتغير الهمز على القاعدة وهذا الوجه هو الصحيح الذي لا يجوز غيره ولا يؤخذ بخلافه. ولغةً: السداد، واصطلاحاً: هو الأمر الثابت الذي لا يسوغ إنكاره، وقيل: جواهر طبيعية الصواب: إصابة الحق، والفرق بين الصواب والصدق والحق، أن الصواب هو الأمر الثابت في نفس الأمر الذي لا يسوغ إنكاره، والصدق هو الذي يكون ما في الذهن مطابقاً لما في الخارج، والحق هو الذي يكون ما في الخارج مطابقاً لما في الذهن. في مدة تسمين لا تتعدى 4 شهور. وهي المد والتوسط والقصر مع سكون الياء والقصر مع روم حركتها فتصير تسعة أوجه ولكن يجيء في (وايتاي) ثمانية عشر وجها باعتبار تسهيل الهمزة الأولى المتوسطة بزائد وتحقيقها ويجيء في (ومن آناي) سبعة وعشرون وجها باعتبار السكت وعدمه والنقل، وجاز في المضموم منه نحو (أنهم فيكم شركوا. وقد يتعذر الحذف الذي ذهبوا إليه في مواضع كثيرة من القرآن نحو (إسرايل، ويراون، وجاوكم) فإن حقيقة اتباع الرسم في ذلك تمتنع ولا تمكن فإن الهمزة إذا حذفت بقيت الواو والياء ساكنتين والنطق بذلك متعذر فلم يبق إلا الجمع بين ياءين وواوين على تقدير أن المحذوف واو البنية ولا يصح ذلك رواية ولا يوافق حقيقة الرسم على رأيهم فلم يبق سوى التسهيل بين بين والله أعلم.
ومن المتوسحيوان بحرف ط بعد الساكن إن كان ألفا (مسألة: شركاونا وجاوا وأولياؤه وأحباوه، وأوليك وإسرايل، وخايفين، والملائكة، وجانا، وشركاوكم، وأولياءه، ورآء، ودعاء، ونداء) ونحو ذلك مما تقع الهمزة متوسطة متحركة بعد ألف فإن فيه وجها واحدا وهو التسهيل بين بين بأي حركة تحركت الهمزة ويجوز في الألف قبلها المد والقصر إلغاء العارض واعتدادا به كما تقدم في بابه وذكر في المضموم منه والمكسور المرسوم فيه صورة الهمزة واوا وياء وجه آخر وهو إبداله واوا محضة وياء محضة على صورة الرسم مع إجراء وجهي المد والقصر أيضا وهو وجه شاذ لا أصل له في العربية ولا في الرواية واتباع الرسم في ذلك ونحوه بين بين وذكر أيضا فيما حذفت فيه صورة الهمزة رسما إسقاطه لفظا فقيل في نحو (أولياؤهم الطاغوت. وأما (وأحباوه) ففي همزته الأولى التحقيق والتسهيل لكونها متوسطة بزائد ومع كل منهما تسهيل الثانية مع المد والقصر فتصير أربعة مع إسكان الهاء وإن أخذ بالروم والإشمام في الهاء عللا رأي من يجيزه تصير اثنا عشر وحكى فيها إبدال الواو في الثانية على اتباع الرسم عندهم وذكر فيها إبدال الأولى ألفا على اتباع الرسم أيضا على رأيهم فيصير في هذين الوجهين أربعة وعشرون ولا يصح منها شيء ولا يجوز والله أعلم. ويجوز وجهان آخران وهما الإشمام مع كل من النقل والإدغام فيصير فيها ستة أوجه ولا يصح فيها غير ذلك فإن اتباع الرسم في ذلك متحد كما قدمنا وقد قيل إنه يجوز فيها أيضا حذف الهمز اعتباطا فيمد حرف المد ويقصر على وجه اتباع الرسم ورجح المد في ذلك وحكى الهذلي فيه عن ابن غلبون بين بين وكل ذلك ضعيف لا يصح والله أعلم.
ولا يصح هذا الوجه ولا يجوز أيضا وهو أشد شذوذا من الذي قبله لفساد المعنى واختلال اللفظ ولأن الواو إنما هي صورة الهمزة المضمومة والألف بعدها زائدة تشبيها لها بواو الجمع وألفه كما تقدمنا ذلك وأشد منه وأنكر وجه آخر حكاه الهذلي عن الانطاكي وهو قلب الهمزتين واوين فيقول (برواو) قال وليس ذلك بصحيح وذكر بعض المتأخرين فيها ستة وعشرين وجها مفرعة عن أربعة أوجه (الأول) الأخذ بالقياس في الهمزتين فتسهل الأولى وتبدل الثانية مع الثلاثة أو تسهلها كالواو مع الوجهين فهذه خمسة (الثاني) الأخذ بالرسم فيهما فتحذف الأولى وتبدل الثانية واوا بالإسكان والإشمام مع كل من المد والتوسط والقصر فهذه ثمانية أوجه (الثالث) الأخذ بالقياس في الأولى وبالرسم في الثانية فتسهل الأولى وتبدل الثانية واوا وفيها الثمانية الأوجه (الرابع) الأخذ بالرسم في الأولى وبالقياس في الثانية فتحذف الأولى وفي الثانية الإبدال مع الثلاثة والتسهيل مع الوجهين فهذه خمسة تتمة ستة وعشرين وحيوان بحرف جها على تقدير أن تكون الواو صورة الثانية.
مبني على هذا ولكن بناؤه على الرواية والشهادة صحيح، ولا مدخل للحكم هنا. ولم يكن أراد ما قالوه ولا جنح إليه وإنما أراد الوجه الصحيح الذي ذكرناه فعبر بالمدة عن التسهيل كما هي عادة القراء في إطلاق عباراتهم ولا شك أن حذاق أصحاب ابن مجاهد مثل الأستاذ الكبير أبي طاهر بن أبي هشام وغيره أخبر بمراده دون من لم يره ولا أخذ عنه. أراد (لواءً) فأبدل من الهمزة ياء وهو وجه لو صحت به الرواية لكان أولى من الذي قبله فقد حكى عنه أنه وقف على (تبوا لقومكما) كذلك. والعرض المفارق: هو ما لا يمتنع انفكاكه عن الشيء، وهو إما سريع الزوال، كحمرة الخجل، وصفرة الرجل، وإما بطيء الزوال، كالشيب والشباب. والعَلْطَمِيس: الضَّخْم الشديد؛ قال الراجز: لَمَّا رأَتْ شَيْبَ قَذالي عِيسا، وهامَتي كالطَّسْتِ عَلْطَمِيسا، لا يَجِدُ القمْلُ بها تَعْريسا وهذه الترجمة في الصحاح علطبس، بالباء، وقال: العَلْطَبِيسُ الأَمْلَسُ البَرَّاق، وأَنشد هذا الرجز بعينه، وفيه: وهامَتِي كالطِّسْتِ عَلْطَبِيسا بالباء. وقوفك بالحق معك، هذا إذا كان الحق عين قوى العبد، بقضية قوله ﷺ: "كنت له سمعاً وبصراً". وكذلك الحكم في (برؤأ) من سورة الممتحنة تجري فيها هذه الأوجه الإثنا عشرة لحمزة ولهشام في وجه تخفيفه المتطرف إلا أن هشاما يحقق الأولى المفتوحة ويسهلها بين بين على أصله وأجاز بعضهم له حذفها على وجه اتباع الرسم فيجيء معه أوجه إبدال الهمزة المضمومة واوا لأن ذلك من تتمة اتباع الرسم فتصير تسعة عشر.
If you have any queries regarding where and how to use انواع سمك الزينة بالصور, you can get hold of us at our own webpage.
댓글목록 0
등록된 댓글이 없습니다.