بدائع الفوائد/المجلد الأول
페이지 정보
작성자 German 작성일 25-01-21 10:48 조회 4 댓글 0본문
قد يشترك حيوان الفنك مع أفراد قد يصل عددهم إلى 12 فردًا من أجل حفر لبناء أو غيره. اسم حيوان ب حرف ي بحرف اللام: ليث - ليمور - لواك - لاما. بابل: بكسر الباء. اسم ناحية منها الكوفة والحلة. إنما جعل مد السوسي أقصر لأنه يذهب إلى ظاهر كلام التيسير من جعل مراتب المتصل خمسة والدنيا منها لمن قصر المنفصل كما قدمنا وبزيادة المد قرأت من طريق الكافي في ذلك كله والله تعالى أعلم. تخسانجكث: بالفتح ثم السكون وسين مهملة والألف والنون والجيم ساكنات والكاف مفتوحة والثاء مثلثة من قرى صغد سمرقند، منها أبو جعفر محمد التخسانجكثي يروي عن أبي نصر منصور بن شهرزاد المرزوي روى عنه زاهر بن عبد الله الصغدي. وذهب الجمهور إلى عدم الاعتداد بهذه الألف لعرضها ولضعف سببية الهمز عند السكون وهو مذهب العراقيين كافة وجمهور المصريين والشاميين والمغاربة وعامة أهل الأداء وحكى بعضهم الإجماع عن ذلك قال الأستاذ أبو بكر بن مهران فيما حكاه عنه أبو الفخر حامد بن حسنويه الجاجاني في كتابه حلية القراء عند ذكره أقسام المد أما مد الحجز ففي مثل قوله (أآنذرتهم وأؤنبئكم وأإذا) وأشباه ذلك قال وإنما سمي مد الحجز لأنه أدخل بين الهمزتين حاجزا وذلك أن العرب تستثقل الجمع بين الهمزتين فتدخل بينهما مدة تكون حاجزة بينهما لإحداهما عن الأخرى قال ومقداره ألف تامة بالإجماع لأن الحجز يحصل بهذا القدر ولا حاجة إلى الزيادة انتهى وهو الذي يظهر من جهة النظر لأن المد إنما جيء به زيادة على حرف المد الثابت بيانا له وخوفا من سقوطه لخفائه واستعانة على النطق بالهمز بعده لصعوبته وإنما جيء بهذه الألف زائدة بين الهمزتين فصلا بينهما واستعانة على الإتيان بالثانية فزيادتها هنا كزيادة المد في حرف المد ثم فلا يحتاج إلى زيادة أخرى وهذا هو الأولى بالقياس والأداء والله تعالى أعلم.
حالة الابتداء لقوة سبب السكون على سبب الهمز المتقدم والله أعلم. وأما قول أبي عبد الله الفاسي ولو أخذ بالتوسط في ذلك مراعاة لجانبي اللفظ والحكم لكان وجها فإنه تفقه وقياس لا يساعده نقل وسيأتي علة منعه والفرق في التنبيه العاشر قريبا والله أعلم. طريق أبي الفتح فارس وهو في التيسير وظاهر كلام الشاطبي أيضا. عند أبي عمرو في الإدغام الكبير وهذه الثلاثة الأوجه سائغة فيها كما تقدم آنفا في العارض. وإذا قرء بقصر الأولى جاز في الثانية القصر ليس إلا لأن قصر الأولى أما أن يكون على تقدير لزوم البدل فيكون على مذهب من لم يرَ المد بعد الهمز كطاهر بن غلبون. وهو غريب في طريق الأزرق لأن أبا الحسن طاهر بن غلبون وابن بليمة اللذين رويا عنه القصر في باب آمن مذهبهما في همزة الوصل الإبدال لا التسهيل ولكنه ظاهر من كلام الشاطبي مخرج من اختياره ويحتمل احتمالا قويا في العنوان، نعم هو طريق الأصبهاني عن ورش وهو أيضا لقالون وأبي جعفر والله تعالى أعلم. وقال الأستاذ أبو الحسن طاهر بن غلبون في التذكرة: وكلا القولين حسن غير اني بغير مد قرأت فيهما وبه آخذ (قلت) إنما رجح القصر من أجل أن الساكن ذهب بالحركة.
ميم الجمع أما لورش فواضح لأن مذهبه عند الهمزة صلتها بواو فلم تقع الهمزة بعدها في مذهبه إلا بعد حرف مد من أجل الصلة، وأما من طريق الهاشمي عن ابن جماز فإن الهذلي نص على مذهبه عدم الصلة مطلقا. ومما يدل على صحة ما ذكرناه ترجيح المد على القصر لأبي جعفر في قراءته (إسراييل) ونحوه بالتليين لوجود اثر الهمزة ومنع المد في (شركاي) ونحوه في رواية من حذف الهمزة عن البزي لذهاب الهمزة وقد يعارض استصحاب الحكم مانع آخر فيترجح الاعتداد بالعارض أو يمتنع البتة ولذلك يستثنى جماعة ممن لم يعتد بالعارض لورش من طريق الأزرق (آلآن) في موضعي يونس لعارض غلبه التخفيف بالنقل ولذلك خص نافع نقلها من أجل توالي الهمزات فأشبهت اللازم وقيل لثقل الجمع بين المدين فلم يعتد بالثانية لحصول الثقل بها واستثنى الجمهور منهم (عادا الأولى) لغلبة التغيير وتنزيله بالإدغام منزلة اللازم وأجمعوا على استثناء (يواخذ) للزوم البدل ولذلك لم يجز في الابتداء بنحو (الإيمان، الأولى، آلآن) سوى القصر لغلبة الاعتداد بالعارض كما قدمنا. المد والقصر باعتبار استصحاب حكم المد والاعتداد بالعارض على القاعدة المذكورة وكذلك يجوز لورش ومن وافقه عن النقل في (الم.
لورش من طريق الأزرق كما تقدم لقوة السبب بالاتصال كما يجوز مد: عين وهذين في الحالين ونحو: الموت، والليل وقفا لقوة السبب بالسكون. وأما قول السخاوي وتقف على (المسيء) بإلقاء حركة الهمزة على الياء وحذف الهمزة ثم تسكن الياء للوقف ولا يسقط المد لأن الياء وإن زال سكونها فقد عاد إليها فإن أراد المد الذي كان قبل النقل وهو الزيادة على المد الطبيعي فليس بجيد لأنه لا خلاف في إسقاطه وإن أراد المد الذي هو الصفة اللازمة قد عاد إلى الياء بعد إن لم يكن حالة حركتها بالنقل فمسلم لأنه يصير مثل (هو وهي) في الوقف من نحو قوله: (وهو بكل، وهي تجري) وكذا قوله في (ليسوؤا) والله أعلم. والصِّقاعُ: صِقاعُ الخِباءِ، وهو أَن يُؤْخَذ حَبْل فيُمدّ على أَعلاه ويُوَتَّرَ ويُشدَّ طرَفاه إِلى وَتِدَيْنِ رُزّا في الأَرض، وذلك إِذا اشتدَّت الريح فخافوا تَقَوُّضَ الخِباء. والعُروش والعُرُش: بيوت مكة، واحدها عَرْشٌ وعَرِيشٌ، وهو منه لأَنها كانت تكون عِيداناً تُنْصَبُ ويُظَلَّلُ عليها؛ عن أَبي عبيد: وفي حديث ابن عمر: أَنه كان يَقْطع التَلْبِيةَ إِذا نَظَر إِلى عُروش مكة؛ يعني بيوتَ أَهل الحاجة منهم، وقال ابن الأَثير: بيوت مكة لأَنها كانت عيداناً تنصب ويُظَلَّل عليها. وقد يتفاضل عند بعضهم لزوما وعروضا فأقواه ما كان مدغما كما تقدم ويتلو الساكن العارض ما كان منفصلا ويتلوه ما تقدم الهمز فيه على حرف المد وهو أضعفها.
If you are you looking for more information about حيوانات بحرف الياء take a look at our web-page.
댓글목록 0
등록된 댓글이 없습니다.