النشر في القراءات العشر/الجزء الأول
페이지 정보
작성자 Anneliese 작성일 25-01-21 00:27 조회 5 댓글 0본문
قال وعلى ما أقريناه ألف حرف وثلاثمائة حرف وخمسة أحرف قال: حيوانات بحرف الغين جميع ما وقع الاختلاف فيه بين أهل الأداء اثنان وثلاثون حرفا (قلت) كذا قال في التيسير وجامع البيان وغيرهما وفيه نظر ظاهر. وأن يقال وجميع ما أدغمه على مذهب غير ابن مجاهد إذا وصل السورة بالسورة ألف حرف وثلاثمائة وأربعة أحرف لدخول آخر القدر بلم يكن وعلى رواية من بسمل إذا وصل آخر السورة بالبسملة ألف وثلاثمائة وخمسة أحرف لدخول آخر الرعد بأول سورة إبراهيم. وقال الداني وقد حصلنا جميع ما أدغمه أبو عمرو من الحروف المتحركة فوجدناه على مذهب ابن مجاهد ألف حرف ومائتين وثلاثة وسبعين حرفا. وهذا صريح في جعله إياه إشماما عل مذهب البصريين وحمله الجمهور على الروم والإشمام جميعا فقال أبو عمرو الداني: والإشارة عندنا تكون روما وإشماما. موضع بمرو. منه أبو محمد أحمد بن إسحاق السكري النويكي كان رجلا صالحا عن أبي سعد. وقال الشذائي أخذه ابن مجاهد أولا بالإظهار وآخرا بالإدغام وأطبق الشاطبي ومن تبعه فيها الخلاف وأجمعوا على إظهار (لا يظلم الناس شيئا) لخفة الفتحة بعد السكون، والشين تدغم في موضع واحد (إلى ذي العرش سبيلا) لا غير، وقد اختلف فيه فروى إدغامه منصوصا عبد الله بن اليزيدي عن أبيه، وهي رواية ابن شيطا من جميع طرقه عن الدوري، والنهرواني عن ابن فرح عن الدوري وأبي الحسن الثغري عن السوسي والدوري وبه قرأ الداني …
فالضوج بين روية وطحال قالوا البسيطة موضع بين الكوفة وحزن بني يربوع وقيل: أرض بين العذيب والقاع وهناك البيضة وهي العذيب. حمل الكلام على معنى لا تكون دلالته عليه وهو الطريق الذي هو غير موصل إلى المطلوب، وقيل: الأخذ على غير طريق، وقيل: هو ضعف الكلام. وقد روى إظهار هذا الحرف عن الدوري من طريق ابن مجاهد وعن السوسي من طريق الخزاعي من أجل اجتماع الساكنين، والصحيح أن الخلاف في ذلك هو في الإخفاء والإدغام من كون الساكن قبله حرفا صحيحا كما سيأتي التنبيه عليه آخر الباب. وروي أن الحجاج خطب بالأهواز فذكر الوضوء فقال : اغسلوا وجوهكم وأيديكم وامسحوا برؤوسكم وأرجلكم ، فإنه ليس شيء من ابن آدم أقرب من خبثه من قدميه ، فاغسلوا بطونهما وظهورهما وعراقيهما. واختلفوا أيضا في غسل ما وراء العذار إلى الأذن ؛ فروى ابن وهب عن مالك قال : ليس ما خلف الصدغ الذي من وراء شعر اللحية إلى الذقن من الوجه. وقال مالك في المجموعة : لا بأس به ، وما هو بالشأن. حيث وقع. واختلف عن الأزرق عن ورش في كيفية تسهيلها فروى عنه بعضهم إبدالها ألفا خالصة وإذا أبدلها مد لالتقاء الساكنين مدا مشبعا على ما تقرر من باب المد وهو أحد الوجهين في التبصرة والشاطبية والإعلان وعند الداني في غير التيسير وقال في كتابه التنبيه أنه قرأ بالوجهين، وقال مكي وقد قيل عن ورش إنه يبدلها ألفا وهو أحرى في الرواية لأن النقل والمشافهة إنما هو بالمد عنه وتمكين المد إنما يكون مع البدل وجعلها بين بين أقيس على أصول العربية قال وحسن جواز البدل في الهمزة وبعدها ساكن أن الأول حرف مدد ولين.
ويرد على ذلك (أنى يكون له ولد) فإنه مظهر وقال الداني للزوم حركتها وامتناعها من الانتقال من الضم إلى غيره، وليس ما عداها ذلك (قلت) ويمكن أن يقال لتكرار النون فيها وكثرة دورها ولم يكن ذلك في غيرها (فهذه) رواية الجمهور عن اليزيدي، وقد انفرد الكارزيني عن السوسي بإظهار هذه الكلمة ما قبل النون طردا للقاعدة، وتابعه على ذلك الخزاعي عن ابن حبش عن شجاع وعن السوسي وروى ذلك أحمد بن جبير عن اليزيدي كما انفرد محمد بن غالب عن شجاع بإدغام ما قبله ساكن من ذلك نحو (مسلمين لك، ومع سليمان لله) ولم يستثن من ذلك سوى (أرضعن لكم) فأظهره، والأول هو المعول عليه والمأخوذ به من طرق كتابنا والله اعلم، قال ابن شيطا فجميع باب المتقاربين من كلمة وكلمتين وخمسمائة حرف وستة وأربعون حرفا. قال الداني: ولم يروه غيره (قلت) يعني منصوصا وإلا فروى إدغامه أداء ابن شيطا عن ابن أبي عمرو عن ابن مجاهد عن أبي الزعراء عن الدوري وابن سوار من جميع طرق ابن فرح سوى الحمامي ورواه أيضا شجاع والادمي عن صاحبيه بكران عن صاحبيه والزهري عن أبي زيد والفحام عن عباس وروى إظهاره سائر رواة الإدغام.
فروى إظهاره ابن حبش عن أصحابه في روايتي الدوري والسوسي وابن شيطا عن أصحابه عن ابن مجاهد في رواية الدوري، والقاضي أبو العلاء عن أصحابه عن الدوري والقاسم بن بشار عنه، وهي رواية ابن جبير عن اليزيدي وأبي الليث عن شجاع وابن واقد عن عباس وأدغمها سائر المدغمين وبه قرأ الداني، قال وعليه أكثر أهل الأداء عن اليزيدي وعن شجاع. وقال الداني وبالإدغام قرأت، وبلغني عن ابن مجاهد أنه كلن لا يمكن من إدغامها إلا حاذقا قال وقياس ذلك قوله في النحل: والأرض شيئا. وكان ابن مجاهد يخير فيها يقول: إن شئت أدغمتها وإن شئت تركتها. وأخبرني به ابن اللبان وغير تلاوة. 6) والمقول فقد ُيعنى به ما كان ملفوظا به، كان دالاّ أوغير دالّ، فإن القول قد يعنى به على المعنى الأعمّ كلّ لفظ، كان دالاّ أو غير دالّ. فاعتقد كثير من المنطقيّين أن كلّ حادث الوجود حصل بالفعل فقد كان بالفعل قبل وجوده. ومما يدل على صحة ذلك أن الحرف المسكن للإدغام يشبه المسكن للوقف من حيث إن سكون كل منهما عارض له ولذلك أجري فيه المد وضده الجاريان في سكون الوقف كما سيأتي قريبا. قالوا لأن الإشارة تتعذر في ذلك من أجل انطباق الشفتين (قلت) وهذا إنما يتجه إذا قيل بأن المراد بالإشارة الإشمام إذا تعذر الإشارة بالشفة والباء والميم من حروف الشفة والإشارة غير النطق بالحرف فيتعذر فعلهما معا في الإدغام من حيث أنه وصل ولا يتعذر ذلك في الوقف لأن الإشمام فيه ضم الشفتين بعد سكون الحرف.
If you loved this article therefore you would like to get more info about أنواع دجاج البراهما بالصور nicely visit our own site.
댓글목록 0
등록된 댓글이 없습니다.