هو ما اشتمل على علم الفاعلية
페이지 정보
작성자 Celeste 작성일 25-01-21 18:40 조회 2 댓글 0본문
والوجهان عنه صحيحان. إلا أن الحافظ أبا عمرو قرأ بالإظهار من طريق الحلواني. والوجهان صحيحان من طريق عمرو عنه. وبه قرأ أبو عمرو الداني على أبي الحسين السامري وهذان الوجهان في التيسير والشاطبية، ورواه عنه بالإظهار بعض العراقيين من غير طريق أبي نشيط وبعضهم من طريق أبي نشيط والحلواني. وذكر الخلاف عن حفص صاحب التجريد وروى الجمهور من المغاربة والمشارقة عن عاصم من جميع رواياته الإدغام وهو الأشهر عنه. وعلى الإظهار من طريق الحلواني وهو الذي في المبهج والكامل والمنهى وذكر صاحب المستنير له الإدغام من طريق هبة الله المفسر عن الداجوني (قلت) فقد ثبت الخلاف في إدغامه وإظهاره عمن ذكرت. وروى عنه الإظهار الصوري وذكر صاحب المبهج من طريق الصوري الإدغام أيضا. وأما ابن كثير فاختلف عنه في الإظهار والإدغام فروى له أكثر المغاربة الإظهار ولم يذكره الأستاذ أبو العز في كفايته إلا من طريق النقاش عن أبي ربيعة عن البزي ولم يذكره الإمام أبو طاهر بن سوار غلا من الطريق المذكورة ومن غير طريق النهرواني عن ابن مجاهد عن قنبل. فأما نافع فقطع له بالإدغام من رواية قالون أبو بكر بن مهران وابن سوار في المستنير وكذلك سبط الخياط في كفايته ومبهجه وكذلك الحافظ أبو العلاء في غايته وكذلك جمهور العراقيين من جميع طرقهم إلا أن أبا العز استثنى عن هبة الله يعني من طريق الحلواني.
وقطع بالإدغام من طريق الأصبهاني أبو العز وابن سوار والحافظ أبو العلاء وصاحب التجريد والمبهج والأكثرون. فأظهر الذال عند التاء ابن كثير وحفص، واختلف عن رويس فروى الحمامي من جميع طرقه والقاضي أبو العلاء وابن العلاف والأكثرون عن النخاس عن التمار عنه بالإظهار. فأعرض عنه رسول الله ﷺ ولم يبين ؛ وإنما أراد اليهودي أن يظهر مناقضة كلامه ، فلما لم يبين له رسول الله ﷺ قام من عنده فذهب وقال لأصحابه : أرى أنه صادق فيما يقول : لأنه كان وجد في كتابه أنه لا يبين له ما سأله عنه. قوله «لأن الياء زائدة» أطلق عليها ياء باعتبار أنها تقلب ياء عند الإمالة، وكذا يقال فيما بعده.)، قال الجوهري: وتقول مررت بالعِيسَيْنَ ورأَيت العِيسَيْنَ، قال: وأَجاز الكوفيون ضم السين قبل الواو وكسرها قبل الياء، ولم يجزه البَصريون وقالوا: لأَن الأَلف لما سقطت لاجتماع الساكنين وجَب أَن تبقى السين مفتوحة على ما كانت عليه، سواء كانت الأَلف أَصلية أَو غير أَصلية، وكان الكسائي يَفْرق بينهما ويفتح في الأَصلية فيقول مُعْطَوْنَ، ويضم في غير الأَصلية فيقول عِيسُون، وكذلك القول في مُوسَى، والنسبةُ إِليهما عِيسَويّ ومُوسَويّ، بقلب الياء واواً، كما قلت في مَرْمًى مَرْمَوِيّ، وإِن شئت حذفت حيوان بحرف الياء فقلت عِيسِيّ وموسِيّ، بكسر السين، كما قلت مَرْميّ ومَلْهيّ؛ قال الأَزهري: كأَن أَصل الحرف من العَيَس، قال: وإِذا استعملت الفعل منه قلت عَيِس يَعْيَس أَو عاس يَعِيس، قال: وعِيسى شبه قِعْلى، قال الزجاج: عيسى اسم عَجَمِيّ عُدِلَّ عن لفظ الأَعجمية إِلى هذا البناء وهو غير مصروف في المعرفة لاجتماع العُجمة والتعريف فيه، ومَنال اشتقاقه من كلام العرب أَن عيسى فِعْلى فالأَلف تصلُح أَن تكون للتأْنيث فلا ينصرف في معرفة ولا نكرة، ويكون اشتقاقه من شيئين: أَحدهما العَيَس، والآخر من العَوْس، وهو السِّياسة، فانقلبت الواو ياء لانكسار ما قبلها، فأَما اسم نبيّ اللَّه فعدول عن إِيسُوع، كذا يقول أَهل السريانية، قال الكسائي: وإِذا نسبت إِلى موسى وعيسى وما أَشبهها مما فيه الياء زائدة قلت مُوسِيّ وعيسيّ، بكسر السين وتشديد الياء.
فأدغمها الكسائي ويعقوب وخلف وهشام واختلف عن نافع وعاصم والبزي وابن ذكوان. واختلف عن هشام فقطع له المغاربة قاطبة بالإظهار وهو الذي في التيسير والتبصرة والكافي والهداية والهادي والعنوان والتذكرة والتلخيص والشاطبية وغيرها وقطع له جمهور المشارقة بالإدغام. وبه قرأ صاحب التجريد على الفارسي من طريق أبي نشيط والحلواني جميعا وعلى ابن نفيس من طريق أبي نشيط وقطع له بالإظهار صاحب التيسير وحيوان بحرف الكافي والهادي والتبصرة والهداية والتلخيص والتذكرة والشاطبية وجمهور المغاربة، وقطع الداني في جامعه بالإدغام من طريق الحلواني. والجمهور على خلافه والوجهان صحيحان عن ابن ذكوان، ذكرهما لداني في جامع البيان من الطريقتين المذكورتين، وأما عاصم فقطع له الجمهور بالإدغام من رواية أبي بكر من طريق يحيى بن آدم وبالإظهار من طريق العليمي إلا أن كثيرا من العراقيين روى الإظهار عنه من طريق يحيى بن آدم كأبي العز وأبي العلاء وكذلك أبو القاسم حيوان بحرف اللام بن الفحام في تجريده من قراءته على الفارسي ورواه في المبهج عنه من طريق نفطويه. وكلاهما صحيح عن أبي بكر من الطريقين وروى عنه الإدغام من رواية حفص عمرو بن الصباح من طريق زرعان وقطع به في التجريد من طريق عمرو وروى عنه الإظهار من طريق الفيل. وأما عاصم فاختلفوا عنه أيضا فقال الداني في جامع البيان أقرأني فارس بن أحمد لعاصم في جميع طرقه من طريق عبد الله يعني أبا أحمد السامري بالإظهار ومن طريق عبد الباقي بالإدغام قال وروى أبو بكر الولي عن أحمد بن حميد عن عمرو وعن الأشناني عن عبيد عن حفص بالإظهار انتهى.
وكذا روى الخبازي والخزاعي عن النخاس عن التمار عنه. فبينونة يلقى لها الدهر مربعا وقال في تفسيره هما بينونتان بينونة الدنيا وبينونة القصوى في شق بني سعد، وأما أبو عبد الله محمد بن عبد الله البينوني البصري قال أبو سعد أظنه منسوبا إلى قرية من قرى البصرة يقال لها بينون حدث ببغداد عن المبارك بن فضالة روى عنه محمد بن غالب تمتام، قلت أنا ولا يبعد أن يكون منسوبا إلى بينون أو بينونة المقدم ذكرهما سكن البصرة و الله أعلم. وذكره الحافظ أبو العلاء في غير رواية ابن فليح ولم يذكره الخزاعي إلا من طريق ابن مجاهد عن قنبل فقط، وكلهم روى الإدغام عن سائر أصحاب ابن كثير. وأما ابن ذكوان فروى عنه الإدغام الأخفش. وأما البزي فروى عنه الإظهار أبو ربيعة وروى عنه الإدغام ابن الحباب. فإنّه إن كانت ماهيّته هي أن يكون عنه، أو ماهيّة ما هو سبب أن يكون عنه ذلك الشيء، قيل " إنّه له بذاته ". وفي الصحاح: لم يهمز لأنه لفظ جاء مثنى لا يفرد له واحد فيقال: ثِنَاء فتركت الياء على الأصل كما فعلوا في مِذْرَوْين. ما كان من ماضيه على خمسة أحرف أصول، نحو: جحمرش، للعجوز المسنة. واللَّبوس: ما يلبس والقَرور: الماء البارد يغسل به والْبَرود والسَّدوس: الطَّيلسان واللَّدود: ما كان من السقي في أحد شقي الفم والوَجُور في أيّ الفم كان والنَّضوح والشّروب الماء بين الملح والعذب والنَّشوق: سَعوط يُجعل في المُنخُرين والنَّشوح: الشرب دون الري والوضوح: الماء يكون بالدلو شبيهًا بالنصف والنَّضُوح والعَلُوق ما يعلق بالإنسان والمنية عَلُوق.
When you have any kind of inquiries regarding where and also how you can utilize حيوان ب حرف ر, you possibly can e mail us from the web-site.
댓글목록 0
등록된 댓글이 없습니다.